فوائد التايكواندو
فوائد
التايكواندو عديدة يمكن أن نحصر البعض منها في النقط التالية :
اكتساب القوة و اللياقة البدنية .
اكتساب الليونة والرشاقة.
تطوير القدرات العقلية و تنمية الذكاء.
الصبر و التسامح.
تحمل المسؤولية .
احترام الآخرين والتحلي بالروح العالية.
الدفاع عن النفس و دفع الضرر ومساعدة الغير .
سرعة رد الفعل .
التحكم وضبط النفس .
في البداية سنتطرق إلى فوائد الرياضة بالنسبة للأطفال,وما لذلك من أهمية قصوى لبناء مجتمع متماسك وناجح فمن جملة هذه الفوائد
1- الهدف الأول للتايكوندو بالنسبة للطفل هو تطوير المهارة والمحافظة على المرونة الفطرية لجسم الطفل .فهذا بحد ذاته فائدة كبيرة حيث تنشئة أجيال سليمة بدنية لها بنية جسمية سليمة تقاوم الأمراض.
2- . يتعلم الطفل المواطنة والتشبع بالمبادئ السليمة.
3- فن الدفاع عن النفس و ما لذلك من أهمية في زرع الثقة وتحمل المسؤولية والإحساس بالقدرة لا الضعف .
4- بعد أن يتعلم أيضا ثقافة أخرى تمرر إليه من خلال الممارسة وهي الأخلاق والصفات الحميدة التي يتشبع بها الممارس كالاحترام .
5- التايكوندو يعلم الأطفال كيفية الحفاظ على أفضل العلاقات ، واحترام الذات بين الأقران.
6- ممارسة التايكواندو تعلم الأطفال ضبط النفس و التحكم فيها مما يعني نزع العنف و زرع الهدوء والسكينة في نفس الطفل و التقليل من عدوانيته.
7- يمكن للتايكوندو أن يكون بمثابة حافز لإعطاء ثقة أكبر للتركيز بشكل أفضل ، وهدفا في الحياة ، لتهدئة الأطفال العصبي.
8- فنون الدفاع عن النفس بوجه خاص توفر بعض القيم التربوية مثل الاحترام والأطفال في هذه الأيام حقا بحاجة لهذه المعايير كما سوف تساعدهم فنون الدفاع عن النفس أكثر على إيجاد مكان لهم في المجتمع.
9- كما أن تعلم التايكواندو ليس مجرد عادة اجتماعية بل هو تجربة للحياة. حيث أن فنون الدفاع عن النفس تساعد الأطفال على الحصول على مزيد من الثقة ولكن أيضا إلى الحفاظ على اللياقة البدنية من خلال ممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
10- فنون الدفاع عن النفس تساعد الطلاب أكثر في القدرة على التركيز أثناء الدراسة ، على أن يكونوا أكثر وعيا والحصول على ذاكرة أفضل.
11- النادي هو أيضا بيئة آمنة للأطفال، ويتم تدريس الحصص التدريبية من قبل المدربين المؤهلين الذين لديهم الخبرة لمساعدة الطلاب في تعلمهم. مطمئنون لذلك أولياء الأمور الذين يعرفون أين هم أطفالهم وما يفعلونه. وذلك يشعرهم بالارتياح لمعرفة أن طفلهم يتغذى على تعلم تقنيات جديدة، وبيئة تعليمية جيدة التي تعطيهم الثقة وتعليمهم الاحترام.
12- و مجمل القول فان رياضة التايكواندو تنشئ الطفل ليكون ايجابيا في المجتمع انطلاقا من التزامه بالحضور في الوقت المحدد للحصص ومثابرته على بذل المجهود و تطوير مهاراته الذاتية بذلك يكتسب الصبر و الاعتماد عن النفس و تحمل المسؤولية والتعاون والتعايش والاهم من ذلك كله انه يبقى بعيدا عن السلوكيات السلبية التي يمكن أن تؤذي إلى الانحراف و التهاون في الدراسة ومرافقة أصدقاء السوء.
للتكلم عن الفوائد التي يجنيها الممارس من رياضة التايكواندو ,سنتطرق إلى محورين أساسيين هما الفوائد التي تعود على الصحة الجسدية و الفوائد التي تعود على الصحة العقلية
1- الفوائد التي تعود على الصحة الجسدية
مما لا شك فيه أن الممارسة المنتظمة للرياضة ا مع إتباع نظام غذائي متوازن هو الآن جزء من أسلوب حياتنا اليومية ، فرياضة التايكواندو كمثيلتها من الرياضات لها فوائد عدة على صحة الإنسان منها
الاجتماعية
العلاقات الاجتماعية التي أوجدتها الجمعيات الرياضية والنوادي وسيلة لدمج مجموعة من الممارسين والتبادل والعيش المشترك بينهم لمحاربة العزلة وتوحيد الرؤى وتقريب الأفكار والمفاهيم .
الوزن و الاستقرار
الرياضة تحرق الوحدات الحرارية وتضمن الرشاقة الدائمة
إذا كانت الحمية الغذائية تساعد على تخفيف الوزن الزائد فان النشاط البدني يضمن عدم استعادة الوزن الذي تم التخلص منه فالرياضة وحدها كفيلة بمساعدة الجسم على حرق الدهون والوقاية من أمراض القلب والشرايين والكولسترول والسكري الناتجة عن البدانة
وتعتمد اللياقة على 4عوامل اساسية
-1 صحة القلب والرئتين والدورة الدموية
وذلك من خلال ممارسة انواع الرياضة الهوائية مثل الركض، والمشى ، القفز,الركلات الخاصة بالتايكواندو وجميعها تقوم على حركة متواصلة.
- 2 القوة وترتبط بنسبة العضلات فى الجسم وتاتى من خلال حركات التحمل و تقوية العضلات.
-3 الليونة فى الحركة التى نكتسبها من خلال تمديد الجسم من خلال تمارين المطاولة والمرونة التي من شانها اعطاء الممارس الرشاقة .
4-التوزان ونكتسبه من مختلف الحركات التقنية للتايكواندو .
الحفاظ على كتلة العضلات
فممارسة التايكواندو تساهم في زيادة حجم وقوة العضلات. هذه التغييرات تساعد فبتحسين استخدام الجلوكوز في الخلايا العضلية.
تأخير عملية الشيخوخة
النشاط البدني في رياضة التايكواندو يحارب آثار الشيخوخة : حيث الحفاظ على القدرة الهوائية على مستوى يسمح للاستمرار بالأنشطة الرياضية وأوقات الفراغ ، وتحسين قوة العضلات و المحافظة على الحكم الذاتي.
واثبتت دراسة حديثة ان ممارسة النساء الرياضة بعد سن اليأس مهم جدا للتغلب على الكثير من الامراض كالضعف و الخمول و ارتفاع ضغط الدم و كذا هشاشة العظام .
الإحساس براحة جسدية بعد التمرين
أثبتت الدراسات الحديثة بان ممارسة الرياضات مثل التايكواندو تخلق تشويقا اثر مادة يفرزها الدماغ تسمى «الاندر فينس» يحس بعدها الممارس بنشوة و راحة جسدية رغم انه قام بمجهود بدني من المفروض أن يشعر على إثره بالتعب.
إذن خلاصة القول أن للرياضة فوائد مهمة تعود على صحة الإنسان منها
. التقليل من نسبة الإصابة بمرض السكري- تحكم أفضل بنسبة سكر الدم- التقليل من نسبة الإصابة بأمراض القلب والشرايين والكلسترول-المحافظة على الوزن- التقليل من الإصابة بالبرد-ذاكرة أفضل نوم أفضل- مقاومة أمراض المفاصل.
1- الفوائد التي تعود على الصحة العقلية
فوائد نفسية يجب أن نعترف أن الفوائد النفسية المرتبطة بممارسة الرياضة هي ملازمة للفوائد المادية المباشرة. بالإضافة إلى ذلك فإنها توسع قدرة الثقة بالنفس للحصول على روح المنافسة والرغبة ، وتقدم منفذا للإفراج عن التوتر والعدوان و القلق. وعلاوة على ذلك ، أثناء النشاط الجسماني يكون للممارس فرصة لنسيان هموم الحياة اليومية والعمل.
بالإضافة للتغيرات الحاصل في الجسم ، تؤدي ممارسة الرياضة لتحسين الحياة الجنسية ، والكفاءة الفكرية (زيادة الأوكسجين في الدماغ.
فالتايكواندو يجعلنا نشعر بالعلاقة الحميمة مع جسدنا والانسجام مع الآخرين والبيئة.المحيطة بنا . كما يوفر النشاط البدني ضجة كبيرة من المتعة والنشوة. وتدفق الهرمونات التي تلازمه ، مثل الاندورفينس ،الذي هو في الواقع يولد شعورا جيدا بدنيا وعقليا. كل هذا يساهم بانتظام في ترسيخ الروح الرياضية مثل التواضع والمثابرة والإصرار.
وهذا هو الفضل الكبير الذي نحققه من الممارسة بحيث نسيطر على قلقنا و مخاوفنا وتحقيق الهدوء و السكينة في حياتنا .وما أحوجنا اليوم للهدوء و السكينة لمواجهة مشاكل الحياة اليومية بعيدا عن القلق و التوتر و الانفعال .وتحكيم العقل و مواجهة المشاكل بحزم وعدم التسرع في اتخاذ القرار أو إبداء اللامبالاة و عدم الاهتمام وكذلك تحمل المسؤولية وتقبل نتائج قراراتنا و المثابرة والصبر وعدم اليأس من المحاولة لتحقيق الأفضل في حياتنا
اكتساب القوة و اللياقة البدنية .
اكتساب الليونة والرشاقة.
تطوير القدرات العقلية و تنمية الذكاء.
الصبر و التسامح.
تحمل المسؤولية .
احترام الآخرين والتحلي بالروح العالية.
الدفاع عن النفس و دفع الضرر ومساعدة الغير .
سرعة رد الفعل .
التحكم وضبط النفس .
في البداية سنتطرق إلى فوائد الرياضة بالنسبة للأطفال,وما لذلك من أهمية قصوى لبناء مجتمع متماسك وناجح فمن جملة هذه الفوائد
1- الهدف الأول للتايكوندو بالنسبة للطفل هو تطوير المهارة والمحافظة على المرونة الفطرية لجسم الطفل .فهذا بحد ذاته فائدة كبيرة حيث تنشئة أجيال سليمة بدنية لها بنية جسمية سليمة تقاوم الأمراض.
2- . يتعلم الطفل المواطنة والتشبع بالمبادئ السليمة.
3- فن الدفاع عن النفس و ما لذلك من أهمية في زرع الثقة وتحمل المسؤولية والإحساس بالقدرة لا الضعف .
4- بعد أن يتعلم أيضا ثقافة أخرى تمرر إليه من خلال الممارسة وهي الأخلاق والصفات الحميدة التي يتشبع بها الممارس كالاحترام .
5- التايكوندو يعلم الأطفال كيفية الحفاظ على أفضل العلاقات ، واحترام الذات بين الأقران.
6- ممارسة التايكواندو تعلم الأطفال ضبط النفس و التحكم فيها مما يعني نزع العنف و زرع الهدوء والسكينة في نفس الطفل و التقليل من عدوانيته.
7- يمكن للتايكوندو أن يكون بمثابة حافز لإعطاء ثقة أكبر للتركيز بشكل أفضل ، وهدفا في الحياة ، لتهدئة الأطفال العصبي.
8- فنون الدفاع عن النفس بوجه خاص توفر بعض القيم التربوية مثل الاحترام والأطفال في هذه الأيام حقا بحاجة لهذه المعايير كما سوف تساعدهم فنون الدفاع عن النفس أكثر على إيجاد مكان لهم في المجتمع.
9- كما أن تعلم التايكواندو ليس مجرد عادة اجتماعية بل هو تجربة للحياة. حيث أن فنون الدفاع عن النفس تساعد الأطفال على الحصول على مزيد من الثقة ولكن أيضا إلى الحفاظ على اللياقة البدنية من خلال ممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
10- فنون الدفاع عن النفس تساعد الطلاب أكثر في القدرة على التركيز أثناء الدراسة ، على أن يكونوا أكثر وعيا والحصول على ذاكرة أفضل.
11- النادي هو أيضا بيئة آمنة للأطفال، ويتم تدريس الحصص التدريبية من قبل المدربين المؤهلين الذين لديهم الخبرة لمساعدة الطلاب في تعلمهم. مطمئنون لذلك أولياء الأمور الذين يعرفون أين هم أطفالهم وما يفعلونه. وذلك يشعرهم بالارتياح لمعرفة أن طفلهم يتغذى على تعلم تقنيات جديدة، وبيئة تعليمية جيدة التي تعطيهم الثقة وتعليمهم الاحترام.
12- و مجمل القول فان رياضة التايكواندو تنشئ الطفل ليكون ايجابيا في المجتمع انطلاقا من التزامه بالحضور في الوقت المحدد للحصص ومثابرته على بذل المجهود و تطوير مهاراته الذاتية بذلك يكتسب الصبر و الاعتماد عن النفس و تحمل المسؤولية والتعاون والتعايش والاهم من ذلك كله انه يبقى بعيدا عن السلوكيات السلبية التي يمكن أن تؤذي إلى الانحراف و التهاون في الدراسة ومرافقة أصدقاء السوء.
للتكلم عن الفوائد التي يجنيها الممارس من رياضة التايكواندو ,سنتطرق إلى محورين أساسيين هما الفوائد التي تعود على الصحة الجسدية و الفوائد التي تعود على الصحة العقلية
1- الفوائد التي تعود على الصحة الجسدية
مما لا شك فيه أن الممارسة المنتظمة للرياضة ا مع إتباع نظام غذائي متوازن هو الآن جزء من أسلوب حياتنا اليومية ، فرياضة التايكواندو كمثيلتها من الرياضات لها فوائد عدة على صحة الإنسان منها
الاجتماعية
العلاقات الاجتماعية التي أوجدتها الجمعيات الرياضية والنوادي وسيلة لدمج مجموعة من الممارسين والتبادل والعيش المشترك بينهم لمحاربة العزلة وتوحيد الرؤى وتقريب الأفكار والمفاهيم .
الوزن و الاستقرار
الرياضة تحرق الوحدات الحرارية وتضمن الرشاقة الدائمة
إذا كانت الحمية الغذائية تساعد على تخفيف الوزن الزائد فان النشاط البدني يضمن عدم استعادة الوزن الذي تم التخلص منه فالرياضة وحدها كفيلة بمساعدة الجسم على حرق الدهون والوقاية من أمراض القلب والشرايين والكولسترول والسكري الناتجة عن البدانة
وتعتمد اللياقة على 4عوامل اساسية
-1 صحة القلب والرئتين والدورة الدموية
وذلك من خلال ممارسة انواع الرياضة الهوائية مثل الركض، والمشى ، القفز,الركلات الخاصة بالتايكواندو وجميعها تقوم على حركة متواصلة.
- 2 القوة وترتبط بنسبة العضلات فى الجسم وتاتى من خلال حركات التحمل و تقوية العضلات.
-3 الليونة فى الحركة التى نكتسبها من خلال تمديد الجسم من خلال تمارين المطاولة والمرونة التي من شانها اعطاء الممارس الرشاقة .
4-التوزان ونكتسبه من مختلف الحركات التقنية للتايكواندو .
الحفاظ على كتلة العضلات
فممارسة التايكواندو تساهم في زيادة حجم وقوة العضلات. هذه التغييرات تساعد فبتحسين استخدام الجلوكوز في الخلايا العضلية.
تأخير عملية الشيخوخة
النشاط البدني في رياضة التايكواندو يحارب آثار الشيخوخة : حيث الحفاظ على القدرة الهوائية على مستوى يسمح للاستمرار بالأنشطة الرياضية وأوقات الفراغ ، وتحسين قوة العضلات و المحافظة على الحكم الذاتي.
واثبتت دراسة حديثة ان ممارسة النساء الرياضة بعد سن اليأس مهم جدا للتغلب على الكثير من الامراض كالضعف و الخمول و ارتفاع ضغط الدم و كذا هشاشة العظام .
الإحساس براحة جسدية بعد التمرين
أثبتت الدراسات الحديثة بان ممارسة الرياضات مثل التايكواندو تخلق تشويقا اثر مادة يفرزها الدماغ تسمى «الاندر فينس» يحس بعدها الممارس بنشوة و راحة جسدية رغم انه قام بمجهود بدني من المفروض أن يشعر على إثره بالتعب.
إذن خلاصة القول أن للرياضة فوائد مهمة تعود على صحة الإنسان منها
. التقليل من نسبة الإصابة بمرض السكري- تحكم أفضل بنسبة سكر الدم- التقليل من نسبة الإصابة بأمراض القلب والشرايين والكلسترول-المحافظة على الوزن- التقليل من الإصابة بالبرد-ذاكرة أفضل نوم أفضل- مقاومة أمراض المفاصل.
1- الفوائد التي تعود على الصحة العقلية
فوائد نفسية يجب أن نعترف أن الفوائد النفسية المرتبطة بممارسة الرياضة هي ملازمة للفوائد المادية المباشرة. بالإضافة إلى ذلك فإنها توسع قدرة الثقة بالنفس للحصول على روح المنافسة والرغبة ، وتقدم منفذا للإفراج عن التوتر والعدوان و القلق. وعلاوة على ذلك ، أثناء النشاط الجسماني يكون للممارس فرصة لنسيان هموم الحياة اليومية والعمل.
بالإضافة للتغيرات الحاصل في الجسم ، تؤدي ممارسة الرياضة لتحسين الحياة الجنسية ، والكفاءة الفكرية (زيادة الأوكسجين في الدماغ.
فالتايكواندو يجعلنا نشعر بالعلاقة الحميمة مع جسدنا والانسجام مع الآخرين والبيئة.المحيطة بنا . كما يوفر النشاط البدني ضجة كبيرة من المتعة والنشوة. وتدفق الهرمونات التي تلازمه ، مثل الاندورفينس ،الذي هو في الواقع يولد شعورا جيدا بدنيا وعقليا. كل هذا يساهم بانتظام في ترسيخ الروح الرياضية مثل التواضع والمثابرة والإصرار.
وهذا هو الفضل الكبير الذي نحققه من الممارسة بحيث نسيطر على قلقنا و مخاوفنا وتحقيق الهدوء و السكينة في حياتنا .وما أحوجنا اليوم للهدوء و السكينة لمواجهة مشاكل الحياة اليومية بعيدا عن القلق و التوتر و الانفعال .وتحكيم العقل و مواجهة المشاكل بحزم وعدم التسرع في اتخاذ القرار أو إبداء اللامبالاة و عدم الاهتمام وكذلك تحمل المسؤولية وتقبل نتائج قراراتنا و المثابرة والصبر وعدم اليأس من المحاولة لتحقيق الأفضل في حياتنا
0 التعليقات:
إرسال تعليق