خطوات
التدريب على خطط اللعب :
1- الشرح النظري لخطة اللعب على السبورة أو اللوحة الممغنطة .
2- المناقشة الإيجابية مع اللاعبين في تفاصيل خطة اللعب للوصول لقناعة اللاعبين بالخطة .
3- التطبيق العملي لحظة اللعب في الملعب بدون منافس مع إصلاح الأخطاء ومع التدرج في سرعة الأداء من البطء حتى السرعة المطلوبة .
4- تطبيق الخطة مع وضع منافس سلبي ثم منافس إيجابي مع التدرج في سرعة وقوة اشتراك المنافس حتى تؤدي الخطة بنفس القوة والسرعة من اللاعب وتحت ضغط منافس بالقوة والسرعة التي تؤدي بها الخطة في المباراة مع إصلاح أخطاء الأداء الخططي وفقا للتحرك المطلوب .
5- وضع الإضافات التي تدخل على الخطة وفقاً للظروف التي قد تقابل اللاعب أو الفريق نتيجة للتحركات الدفاعية للاعب أو الفريق المنافس وتمر هذه الإضافات أيضاً بالخطوات السابقة حتى يتعلم اللاعبون كيف يبدؤون خطة لعب مدروسة منظمة وأن يعرفوا كيف يتغلبون على تحركات المنافس الدفاعية .
ليس معنى هذا أن كل خطة لابد وأن تنتهي بتحقيق هدفها – كلا ولكن تعدد وتتنوع الخطط ، وتكرارها بكثرة خلال المباراة يساعد اللاعب على تحقيق النصر ، ، ويجب تطبيق الخطط في مباريات تجريبية مع فرق منافسة مع ملاحظة الاختبار المتدرج في قوة الفريق المنافس حتى يمكن للفريق من تثبيت الأداء الخططي واكتساب الثقة في الخطة مع التدرج في نجاحها
6- التطبيق في المباريات الرسمية ، ومن المهم أن يتذكر المدرب أنه دائماً خلال هذه الخطوات يقوم بإصلاح أخطاء الأداء الخططي والمهاري المتعلق بتنفيذ الخطة .
أهداف وواجبات التدريب على خطط اللعب :
إن هدف التدريب على خطط اللعب هو العمل على زيادة مقدرة اللاعب على التصرف أثناء المباراة بالأسلوب الذي يجعله يفوز بالمباراة أو على الأقل يظهر بالمظهر المشرف ، ومن هذا المنطلق كان واجب التدريب على خطط اللعب كما يلي :
1- أن يكون لدى اللاعب القدرة على ملاحظة الموقف الخططي ويمكنه أن يحلله بطريقة سليمة تجعله يقوم بالتنفيذ الخططي المناسب في لحظة واحدة أو بضع لحظات لا أكثر وإلا اختلف الموقف الخططي نظراً لتحرك المنافس .
2- أن يختار اللاعب المهارة المناسبة للموقف الخططي من بين عدة مهارات أخرى .
3- أن يقتصد اللاعب في استخدام الطاقة المبذولة ، وأن يبذل فقط الجهد المطلوب الذي يستطيع به أن يتغلب على منافسه .
4- أن يستطيع اللاعب القيام بتنفيذ خطط اللعب المدروسة في التدريب تحت أصعب الظروف .
5- أن تكون لدى اللاعب القدرة على المبادرة في التصرف في المواقف المفاجئة وغير المنتظرة أثناء المنافسة .
د
وسائل تنفيذ خطط المباراة :
لا جدال أن التمرينات الخططية هي الوسيلة الأساسية في تعليم اللاعب وهضمه التحركات الخططية المطلوبة في الملعب ، والتمرينات الخططية لها أشكال ثلاث :
- تمرينات إعدادية .
- تمرينات خاصة .
- تمرينات المنافسة .
وهذه التمرينات تعتبر الوسيلة الوحيدة الخاصة بالإعداد الخططي للوصول إلى الإجادة الخططية – وتختلف هذه التمرينات تماماً عن التمرينات الأخرى فيما يلي :
- هـذه التمرينات تهدف في الملعب أساساً حل مواقف خططية .
- أن خطط اللعب وتنوعاتها تطبق عملياً بالصورة التي ستنفذ بها في المباراة .
- أن الحالة الخارجية للمباراة يجب أن تحفظ ( إن أمكن ) .
ويبدأ الإعداد الخططي مع بداية الإعداد ، ففي خلال المرحلة الأولى من فترة الإعداد تعطي خطط لعب جديدة ويعمل المدرب على أن يتقنها اللاعبون .
ويلعب الإعداد الخططي الجزء الأكبر والهام من تخطيط وحدة التدريب في المرحلة الأخيرة من فترة الإعداد ويأخذ زمن أكبر من الإعداد ين المهاري والبدني .
أنواع التمرينات الخططية :
تنقسم التمرينات الخططية إلى أنواع هي :
التمرينات الخططية تحت ظروف سهلة :
عندما يريد المدرب تعليم خطة لعب جديدة ن فإنه يبدأ باختيار تمريناً خططياً يؤدي في ظروف سهلة بالنسبة لظروف المنافسة ، ويعطى التمرين الخططي سواء كان هجومياً أو دفاعياً بحيث يكون التحرك محدوداً ومنظماً ثم تزداد تدريجياً إضافات أخرى للتحرك الخططي ، وبمجرد إجادة التحرك الخططي البسيط يجب ألا يتأخر المدرب في إعطاء التمرينات الخططية المركبة .
التمرينات الخططية تحت ظروف معقدة : ( صعبة )
إن الغرض من استخدام خطط اللعب تحت ظروف صعبة هو ضمان ثبات التحرك الخططي الذي تعلمه اللاعب وإجادة وزيادة قدرة اللاعب في التصرف الخططي بالصورة المطلوبة ، وأساليب التقدم بالتدريب الخططي هي :
- بعد إجادة اللاعب التمرين الخططي يقوم بأدائه مرتبطاً بتحركات المنافس الدفاعية ، فاللاعب غالباً ما سيواجه أثناء أدائه لخطة اللعب في المباراة بتحرك دفاعي للمنافس ، وهنا يضطر أن يقوم بتعديل خطة اللعب أو إضافة تحركات أخرى للخطة للتغلب على التحركات الدفاعية للمنافس ، هذه الاحتمالات من أداء المنافس يجب أن توضع في اعتبار المدرب ، ويقوم أثناء تدريبه على الخطة بالتدريب على مختلف الاحتمالات التي يمكن أن يقوم بها المنافس خلال المباراة ويدرب اللاعبين على التصرف الخططي المناسب لكل احتمال يقوم به المنافس – وهكذا لا يقتصر المدرب على التدريب على خطة اللعب الرئيسية فقط وإجادة اللاعبين لها ، بل من واجب المدرب بناء على ذلك أن تزداد الخطة تركيباً وتعقيداً بإضافة التحركات التي تقابل تحركات المنافس المحتملة ، وأن يدرسها اللاعب حتى لا يفاجأ بها في المنازلات .
- التقدم بالتدريب على الخطة الهجومية مرتبطاً بالتحرك وفقا للمساحة المتاحة واللحظات الزمنية المحدودة جداً أمام اللاعب أثناء تنفيذ التحرك في المباريات ، والتدريب في هذه الحالة يعني بأن يعلم المدرب اللاعب القيام بالأداء الخططي السليم في اقل مساحة متاحة له وفي أقل زمن ممكن وهو لا يزيد عن لحظات ، وهذا النوع من التدريب هام جداً بحيث يجب أن يؤدي اللاعب فيها الواجب الخططي في لحظة واحدة أو لحظتين على الأكثر بكل دقة وإتقان قبل أن يتغير الموقف الخططي ويفقد التحرك قيمته .
- التقدم بخطط اللعب بحيث تصل إلى أداء أقل عدد من التحركات لتسجيل نقطة أو الفوز في المنازلات ، وتلعب المتطلبات عالية المستوى في اللاعب مثل القدرة على التحرك الشخصي المناسب (الذي يكون له أثره في خطط اللعب مع ثبات هذه التحركات المناسبة ) دوراً هاماً في الأداء الخططي والمهاري خلال المباراة .
التدريب على التمرينات في ظروف تشبه ما يحدث في المباراة القادمة :
في مرحلة ما قبل المسابقات وهي المرحلة الأخيرة من فترة الإعداد يجب أن تؤكد التمرينات الخططية هنا أولا وقبل كل شئ تكامل مقدرة اللاعب أو الفريق على التنفيذ بكل دقة وإتقان المهام الخططية التي تدرب عليها اللاعب خلال مراحل فترة الإعداد السابقة والتي ستنفذ خلال المسابقات .
والهدف من التمرين في ظروف تشبه ما يحدث في الملعب هـي للتأكيد أو تثبيت القدرة على التصرف الخططي أثناء المسابقات المقبلة للاعب.
ومن الطبيعي أنه يصعب على المدرب أن يضع في اعتباره كل الاحتمالات التي قد تحدث أثناء التنافس أو المباريات بكل تفاصيلها ، ولكن المدرب الذي يمكنه من واقع خبرته ودراسته أن يتوقع احتمالات المباراة القادمة يستطيع وضع خطط اللعب وطريقة اللعب المناسبة لهذه الاحتمالات ويدرب اللاعبين عليها
1- الشرح النظري لخطة اللعب على السبورة أو اللوحة الممغنطة .
2- المناقشة الإيجابية مع اللاعبين في تفاصيل خطة اللعب للوصول لقناعة اللاعبين بالخطة .
3- التطبيق العملي لحظة اللعب في الملعب بدون منافس مع إصلاح الأخطاء ومع التدرج في سرعة الأداء من البطء حتى السرعة المطلوبة .
4- تطبيق الخطة مع وضع منافس سلبي ثم منافس إيجابي مع التدرج في سرعة وقوة اشتراك المنافس حتى تؤدي الخطة بنفس القوة والسرعة من اللاعب وتحت ضغط منافس بالقوة والسرعة التي تؤدي بها الخطة في المباراة مع إصلاح أخطاء الأداء الخططي وفقا للتحرك المطلوب .
5- وضع الإضافات التي تدخل على الخطة وفقاً للظروف التي قد تقابل اللاعب أو الفريق نتيجة للتحركات الدفاعية للاعب أو الفريق المنافس وتمر هذه الإضافات أيضاً بالخطوات السابقة حتى يتعلم اللاعبون كيف يبدؤون خطة لعب مدروسة منظمة وأن يعرفوا كيف يتغلبون على تحركات المنافس الدفاعية .
ليس معنى هذا أن كل خطة لابد وأن تنتهي بتحقيق هدفها – كلا ولكن تعدد وتتنوع الخطط ، وتكرارها بكثرة خلال المباراة يساعد اللاعب على تحقيق النصر ، ، ويجب تطبيق الخطط في مباريات تجريبية مع فرق منافسة مع ملاحظة الاختبار المتدرج في قوة الفريق المنافس حتى يمكن للفريق من تثبيت الأداء الخططي واكتساب الثقة في الخطة مع التدرج في نجاحها
6- التطبيق في المباريات الرسمية ، ومن المهم أن يتذكر المدرب أنه دائماً خلال هذه الخطوات يقوم بإصلاح أخطاء الأداء الخططي والمهاري المتعلق بتنفيذ الخطة .
أهداف وواجبات التدريب على خطط اللعب :
إن هدف التدريب على خطط اللعب هو العمل على زيادة مقدرة اللاعب على التصرف أثناء المباراة بالأسلوب الذي يجعله يفوز بالمباراة أو على الأقل يظهر بالمظهر المشرف ، ومن هذا المنطلق كان واجب التدريب على خطط اللعب كما يلي :
1- أن يكون لدى اللاعب القدرة على ملاحظة الموقف الخططي ويمكنه أن يحلله بطريقة سليمة تجعله يقوم بالتنفيذ الخططي المناسب في لحظة واحدة أو بضع لحظات لا أكثر وإلا اختلف الموقف الخططي نظراً لتحرك المنافس .
2- أن يختار اللاعب المهارة المناسبة للموقف الخططي من بين عدة مهارات أخرى .
3- أن يقتصد اللاعب في استخدام الطاقة المبذولة ، وأن يبذل فقط الجهد المطلوب الذي يستطيع به أن يتغلب على منافسه .
4- أن يستطيع اللاعب القيام بتنفيذ خطط اللعب المدروسة في التدريب تحت أصعب الظروف .
5- أن تكون لدى اللاعب القدرة على المبادرة في التصرف في المواقف المفاجئة وغير المنتظرة أثناء المنافسة .
د
وسائل تنفيذ خطط المباراة :
لا جدال أن التمرينات الخططية هي الوسيلة الأساسية في تعليم اللاعب وهضمه التحركات الخططية المطلوبة في الملعب ، والتمرينات الخططية لها أشكال ثلاث :
- تمرينات إعدادية .
- تمرينات خاصة .
- تمرينات المنافسة .
وهذه التمرينات تعتبر الوسيلة الوحيدة الخاصة بالإعداد الخططي للوصول إلى الإجادة الخططية – وتختلف هذه التمرينات تماماً عن التمرينات الأخرى فيما يلي :
- هـذه التمرينات تهدف في الملعب أساساً حل مواقف خططية .
- أن خطط اللعب وتنوعاتها تطبق عملياً بالصورة التي ستنفذ بها في المباراة .
- أن الحالة الخارجية للمباراة يجب أن تحفظ ( إن أمكن ) .
ويبدأ الإعداد الخططي مع بداية الإعداد ، ففي خلال المرحلة الأولى من فترة الإعداد تعطي خطط لعب جديدة ويعمل المدرب على أن يتقنها اللاعبون .
ويلعب الإعداد الخططي الجزء الأكبر والهام من تخطيط وحدة التدريب في المرحلة الأخيرة من فترة الإعداد ويأخذ زمن أكبر من الإعداد ين المهاري والبدني .
أنواع التمرينات الخططية :
تنقسم التمرينات الخططية إلى أنواع هي :
التمرينات الخططية تحت ظروف سهلة :
عندما يريد المدرب تعليم خطة لعب جديدة ن فإنه يبدأ باختيار تمريناً خططياً يؤدي في ظروف سهلة بالنسبة لظروف المنافسة ، ويعطى التمرين الخططي سواء كان هجومياً أو دفاعياً بحيث يكون التحرك محدوداً ومنظماً ثم تزداد تدريجياً إضافات أخرى للتحرك الخططي ، وبمجرد إجادة التحرك الخططي البسيط يجب ألا يتأخر المدرب في إعطاء التمرينات الخططية المركبة .
التمرينات الخططية تحت ظروف معقدة : ( صعبة )
إن الغرض من استخدام خطط اللعب تحت ظروف صعبة هو ضمان ثبات التحرك الخططي الذي تعلمه اللاعب وإجادة وزيادة قدرة اللاعب في التصرف الخططي بالصورة المطلوبة ، وأساليب التقدم بالتدريب الخططي هي :
- بعد إجادة اللاعب التمرين الخططي يقوم بأدائه مرتبطاً بتحركات المنافس الدفاعية ، فاللاعب غالباً ما سيواجه أثناء أدائه لخطة اللعب في المباراة بتحرك دفاعي للمنافس ، وهنا يضطر أن يقوم بتعديل خطة اللعب أو إضافة تحركات أخرى للخطة للتغلب على التحركات الدفاعية للمنافس ، هذه الاحتمالات من أداء المنافس يجب أن توضع في اعتبار المدرب ، ويقوم أثناء تدريبه على الخطة بالتدريب على مختلف الاحتمالات التي يمكن أن يقوم بها المنافس خلال المباراة ويدرب اللاعبين على التصرف الخططي المناسب لكل احتمال يقوم به المنافس – وهكذا لا يقتصر المدرب على التدريب على خطة اللعب الرئيسية فقط وإجادة اللاعبين لها ، بل من واجب المدرب بناء على ذلك أن تزداد الخطة تركيباً وتعقيداً بإضافة التحركات التي تقابل تحركات المنافس المحتملة ، وأن يدرسها اللاعب حتى لا يفاجأ بها في المنازلات .
- التقدم بالتدريب على الخطة الهجومية مرتبطاً بالتحرك وفقا للمساحة المتاحة واللحظات الزمنية المحدودة جداً أمام اللاعب أثناء تنفيذ التحرك في المباريات ، والتدريب في هذه الحالة يعني بأن يعلم المدرب اللاعب القيام بالأداء الخططي السليم في اقل مساحة متاحة له وفي أقل زمن ممكن وهو لا يزيد عن لحظات ، وهذا النوع من التدريب هام جداً بحيث يجب أن يؤدي اللاعب فيها الواجب الخططي في لحظة واحدة أو لحظتين على الأكثر بكل دقة وإتقان قبل أن يتغير الموقف الخططي ويفقد التحرك قيمته .
- التقدم بخطط اللعب بحيث تصل إلى أداء أقل عدد من التحركات لتسجيل نقطة أو الفوز في المنازلات ، وتلعب المتطلبات عالية المستوى في اللاعب مثل القدرة على التحرك الشخصي المناسب (الذي يكون له أثره في خطط اللعب مع ثبات هذه التحركات المناسبة ) دوراً هاماً في الأداء الخططي والمهاري خلال المباراة .
التدريب على التمرينات في ظروف تشبه ما يحدث في المباراة القادمة :
في مرحلة ما قبل المسابقات وهي المرحلة الأخيرة من فترة الإعداد يجب أن تؤكد التمرينات الخططية هنا أولا وقبل كل شئ تكامل مقدرة اللاعب أو الفريق على التنفيذ بكل دقة وإتقان المهام الخططية التي تدرب عليها اللاعب خلال مراحل فترة الإعداد السابقة والتي ستنفذ خلال المسابقات .
والهدف من التمرين في ظروف تشبه ما يحدث في الملعب هـي للتأكيد أو تثبيت القدرة على التصرف الخططي أثناء المسابقات المقبلة للاعب.
ومن الطبيعي أنه يصعب على المدرب أن يضع في اعتباره كل الاحتمالات التي قد تحدث أثناء التنافس أو المباريات بكل تفاصيلها ، ولكن المدرب الذي يمكنه من واقع خبرته ودراسته أن يتوقع احتمالات المباراة القادمة يستطيع وضع خطط اللعب وطريقة اللعب المناسبة لهذه الاحتمالات ويدرب اللاعبين عليها
0 التعليقات:
إرسال تعليق